لله في خلقه شؤون
وشأنه هنا أنه أحب عبده
فـ/إبتلاه
قال سبحانه وتعالى
[ اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ ] الشورى 19
فلا يأس مع قدرته
وأمره - بين كاف ونون