أنت فخرٌ ومثال نقتدي به يا عادل
يكفي أن قلت لها في هذا المشهد المؤلم " لا أريد غيرك"
كنت لأتألم لو كانت هذه السطور لغيرك
فكيف وأنت تجسدها !
هكذا عرفناك صاحب القلب الكبير والنفس السوية الراضية
إن هذا الترضي بقضاء الخالق ماهو إلا صفات أهل الفضيلة
والله انا فخوراً بك يا عادل
محبتي وأصدق دعواتي ...
.