^
يا علي تراك لحالك في العناقيد
^
يا علي تراك لحالك في العناقيد
بعد رؤيتهم يتمتمون ويتحامقون ،،، جفلت وابتعدت بل رفضت وقد كانت قبل ذلك تأتي طائعة مبتسمة ،،،
ايا أنثى السمر والبيض سويا ،،،
اين قلبك واين وعدك ،،؟؟
بل عهدك ،،،
قهوة برازيلية يا صديقي يعجزون ارتشافها ،،
بل انفاس عود معتق تعجز حواسهم تمييز نسيمها،،
شيئ مستحيل عليكم ان ترقوا اليه ،،
ثم قالت عليها حفظ الله ،،
لا عليك هات اذنك فقط ودعني اهمسها تلك الكلمة ،،، ما تجعلك يا انت محبوبا وحبيبا ،،،
اذن اقبلي ولا تهتمي ،،،
فلن يعلمون ما أنتي ولن تدرك عقولهم بأي طهر وبراءة طرزت بها جنبات روحك ،،
Still As years ,,,!
أردت أن أقول شيئا"..!؟
هات أذنك ،،
أكرهــك كما الشيطان ،،،
،،
،،،
،،
برضه يا شيطان ،،
Still As years ,,,!
ابليس اللعين كم أكرهك ،،؟؟
،،،
Still As years ,,,!
بيني وبينكــ،
ماذا سوف يحدث إن اخترت خسارتك للأبد؟
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
ما يدورُ تحتَ الطاولة , هو ما يُعمل بهِ بالمقام الأول ؛
فلا توكّل مفاوضاً أحمقاً بل مخادعاً جليل .!
.
كفاك وشوشة !
" وانزل عن أذني "![]()
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
كم أحبّك .
* كم صار رقيق القلب حين تعلم بين يديك !
اغرسها في قرارةِ قلبك , فستُثمرُ ينعاً حلواً .!
.
أطيح , لكَنْ لايجيْ فـي بآلكَـ اني \ فشـلتْ
شفْ المطَــر !!
لامنْ طآح
هالدنيآ تعيششششش !!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
المخلصون نادرون كالأحجار الكريمة ...
لكن ان وجدناهم ...
فهم في حياتنا ثراء لا يقدر بثمن ...
معادنهم تشع محبة واخلاصا ...
وان قصرنا في حقهم... لا يتغيرون ..!!
بل يزدادون لمعانا ..
http://samtah.net/vb//uploaded/30658_01319676929.pngو
يلي علــى دمعـــة عبدالله بيذرفهــآ
بكـى فهد واليوم يبكـي سلطــآآن
عينك يآملكنــــآ اليوم لاتعذبهـــآآ
دخيلك لآ طغى همي علي وزادت أوجاعي
أبي عينك تغمضها وتصد ان شفتني طايح
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
قوة حبي لك كقوة صوت أم كلثوم حين تُغني بعمق!
تُغني بعنفوان ويزداد حبي شراسةً!
أحبك بكل قوتي ..
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
^
سأحمّلك مسؤولية مايحدث لي !
^
سأتحملها، ثم سأحبك أكثر !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
هل رأيت ذلك الشخص الذي يدخل المسرح لأول مرة
لا تدهشه الخشبه ومن عليها ، يدهشه كل شيء
أخذ يمشي ببطء ، يتحسس كل شيئ بعينيه
ينظر في وجوه الحضور :
منفعل
منسجم
مبتسم
منشغل بتقبيل حبيبته
يضحك
يتصل
يشرب
ينفض الفشار عن بدلته
والكوبوليهات تتصاعد أصواتها
أخذ الزاويه الجيده
وقف ورأى الحسناء تسدل ستار النافذه
ولكنه رغم الاسدال يراها
جاءت الريح محمله بابستامة الحضور فاستقرت على شفتيه
ثم
اضحكه ما تفعله الحسناء خلف الستار في مشهدٍ خارج المسرحية
فقام بتسجل خروج
.