ملاحظة: و الله مستمتع بما سيؤول إليه الموضوع في الأخير فلا تحرمونا منه بخروجكم عن المضمون الذي يتحدث عنه الموضوع .

المرونة مطلوبة و الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية