نحدّق بدهشة .. وكم يبهرنا سنا نورك .
وطن ( 1 )
الشمعة التي احترقت لتنير الدرب لإبراهيم
الرّحم الحنونة التي أنجبتك في الزمان لتكون ولولاها لم تكن
ماهو حظها من قلب وقلم إبراهيم ؟!
وطن ( 2 )
من حملك على كاهله .. من بنى حولك سياج حماية
من رعاك وأعطاك .. وأدّبك وربّاك .
ماذا تقول له ؟
وطن ( 3 )
ماذا تعني لك جازان ؟!
أطربنا بثمّة أبيات قد عزفتها على أوتار حبّها.



