أغدقوا عليهن بالعاطفة ,
ففي ذلك حماية لهن , وبعد ذلك لن يحتجن أيّ رقابة , ولن يخاف عليهنّ من أي مسلسل تركي أو مكسيكي ! .
أغدقوا عليهن بالعاطفة ,
ففي ذلك حماية لهن , وبعد ذلك لن يحتجن أيّ رقابة , ولن يخاف عليهنّ من أي مسلسل تركي أو مكسيكي ! .
كانت لنا أيام.
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
هذه المسلسلات مبنية في الأول و الأخير على الرومانسية التي فقدت الدين فأصبحت بلا هوية و عادة الرومانسية مذهب يفرط إلى الأنانية الشعورية المفرطة و تسلط الخيال الفردي الذي يجعل التصور و الخيال أحد أركانه حيث ينتج عن ذلك حالة هيجان عند المجتمع يشبه تدافع ثيران مزرعتنا عند خروجها.
بعض الرجال فقاقيع صابون في هذا الزمن تجده أنيقا و جميلا و زاهيا حيث تظن أنه يجيد التعامل مع أسرته و يعلمها على المبادئ الحسنة و لكنه يا عزيزي ما هو إلا فقاعة لا تلبث أن تنفجر في وجهك لتصيب عينك برذاذ من عدم مبالاتها و عنجهيتها الحضرية.
هذه المسلسلات تدخل إلى البيوت لتجد ثقوب في صدور الضعفاء فتجبر نقصهم و تدخلهم في أحلام تسير بهم إلى تصورات خيالية .
المشكلة هي أن هذه المسلسلات تدخل في عقل الانسان العادي الذهول و في العقول الفارغة أنها واقعية و صادقة حيث تؤدي إلى الشذوذ الذي سوف يرتكب كأنه شربة من ماء.
هذه المسلسلات هدفها إضعاف الوازع الديني و كسره في الأسر و من ثم ارتكاب المنكر و جعله رومانسية مهند و العشق الممنوع.
شكرا أبو اسماعيل
يـقـول الـزيـر قـهـار الاعــاد * انا السبع الجسور بكل واديغــــدا لابــــد امــشــي لـلـقـاهه * واحصـد جمعهـم يـوم الجهـادواخــــذ ثــارنــا مــــن ال بــكـــر * واطفي النـار مـن طـي الفـؤاد
بناتنا وضعهن يدمي القلب قبل العين
والسبب الأول غياب الأب والأم ،غيابهم بحنانهم وباهتمامهم وبتتبع احتياجاتهم
والله اننا نجد عبارات في كراسات الطالبات تشعرنا بالحزن والأسى على هذه الدرة الثمينة واتسأل إلى أين ستقودهم تلك العبارات.
القنوات الفضائية همها استجلاب الأموال ولن تتناوى في إعطائنا،فهل نكافئهم باعطائهم قيمنا ونفرش لبناتنا بساط الضياع.
أخي أبو اسماعيل نكأت الجراح بموضوعك
http://samtah.net/vb//uploaded/30658_01319676929.pngو
يلي علــى دمعـــة عبدالله بيذرفهــآ
بكـى فهد واليوم يبكـي سلطــآآن
عينك يآملكنــــآ اليوم لاتعذبهـــآآ
m b c
مؤسسة الدعارة و الفجور
كتبتُ مقال قبل أربع سنوات
http://samtah.net/vb/showthread.php?t=54342
وقتها بالتحديد بدأت ثورة المسلسلات التركيّة ,
تنبأت حينها بغزو منظم على المنزل العربي !
وحتى لاندخل في نظريات المؤآمرة ,
أرى أنّ بيوتنا تفتح الأبواب على مصراعيها , لكلّ دخيل !
وحتى تكتمل أضلاع القضية يانيسان وبن ثابت , نحتاج إلى تكاتف مؤسسات المجتمع ,
كالمسجد , والبيت , والمدرسة , والحارة !
هي صفقة رابحة بكل المقاييس
مسلسل ذا قيمة رخيصة ان قارن بعدد المشاهدين
اهداف تتحقق وتغرس في كل بيوت
والقناة استحوذت على ثقة الكثير من أولياء الأمور فتركوا الحبل على الغارب لاسرتهم دون رقابة
فلأب لاهي اما في متكاه العتيق او خارج البيت والأم انفطر قلبها هي وبناتها بالعشق الممنوع دون أن يجلس معهم ولو لدقائق معدودة ليرى ما يرون............
هذه البنت التي رسمت تلك الرسمة على قناعة بأن ما تفعله هو خطأ وإلا لم تجبر المعلمة على اخذها عنوة
هل الطفلة ترى ان امها على خطأ وهي تجاري ذلك باعتبار الأم مدرسة صمة:
ولكن دعونا من الجانب السلبي لهذه المسلسلات
فهناك جانب مضيء في زاوية جدا ضيقة
ولكن مهما يكن يعتبر ايجابي نوعا ما
موقف حصل معي شخصيا
امرأة متزوجة انجبت من الأولاد والبنات ما فيهم الخير والبركة
اكتفت بان تكون اما فقط ومربية
اهملت نفسها مظهرها زوجها فهي تهتم فقط باولادها ودوامها واهملت كل شي بعد ذلك
كتب لها بأن تجلس وترى الحلقات الأولى من المسلسل التركي
لقيتها بالصدفة في احدى المدارس
قالت لي تتابعين المسلسل التركي قلت لها ربك ما وفق بيننا
قالت لي (فاااااااااااااااااتك نص عمرك)صمة:
قلت ياااااالطيف نص عمري
قالت نعم والله احنا مهملين في ازواجنا والله انهم مظلومين وما يستاهلون اللي نسويه فيهن
قلت لها شكل الضمير عندك اشتغل
وتركتها ورحلت
بعد ايام اسأل عن اخبارها واحدة من قريباتي
قالت فلانة ؟ قلت لها نعم اخبارها ؟؟؟
قالت بهذه الصيغةاوووووووووووووووووووه فلانة معادها على حطة ايدك انقلبن قلبة غير بعد المسلسلات التركية )
قلت الله يبشرك بالخير
وان شاء الله هي وزوجها رجعوا سمن على عسل ؟ قالت فينك فين![]()
وبعد فترة التقيت بها
والله والله والله وكأنها عروس في ايام العسل
ماشاء الله تبارك الله
نظرت اليها وقلت هذا كله من المسلسلات التركية والله كويس
ولكن هذا ما حصل مع امرأة متزوجة افرغت عاطفتها بعد أن تأثرت بهذه المسلسلات مع زوجها وبالحلال
ولكن الطامة الكبرى الغير متزوجة الى اين الوجهه.................
عذرا على الاطالة
التعديل الأخير تم بواسطة صفحة رقم 6 ; 09 -01- 2011 الساعة 02:53 AM
لكل مشكلة أسباب ودوافع وعوامل وحلول .
في الحقيقة لا أنكر على فتياتنا وأمهاتنا الوضع الذي هم عليه الآن وإن كان منكراً.
(إن كانت أصابع الاتهام قد وُجهت إليهن)
لأني أرى الواقع الذي هم فيه .
فالمرء يعذر بجهله ونسيانه واضطراره .
ثم سأفصِل :
الفتيات أين نحن منهن من منا سأل عن حاجتهن العاطفية وأدرك الخواء الذي يعشنه هنّ في المنزل لتلبية الأوامر من الجهات العليا وليس لهن ّمن تلك الجهات غير ذلك .وهذا الأمر لسنا بحاجة لنقاشة لعدم خفاءه .
الأمهات بحال أردى قليلاً فقد فقدن الحنان والإهتمام من قبل فلم يُوَرِّثوه ..! ومازال عداد الخسائر لديهن في ازدياد فهي تبذل ما تستطيع مما قد جُبلت عليه من عطف وحنان لزوج ٍ قد همّش وجودها وبدا يتلفت هنا وهناك .أو انشغل مما أهَمَه ..
وهاهي الذرية الطالحة تقبل الحائط أو الباب الذي سيفصل بينهما طالما فصل.
فأين الملجأ؟
وليس الذكور عن ذلك ببعيد .
حسناً هنا (mbc) مائدة تعرض ما تشتهيه النفس وتستلذه العين وقد يسد بعض الرمق ....
فلم لا ؟
خاصة وانه ليس هناك ثمة ناصح شفيق .
من رحم تلك الظروف وغيرها .
خًلقت الأزمة فَوُلدت تلك المشكلة . فمالحل إذن ؟
بعيداً عن اتقوا الله وخافوا الله لنضع حلولاً منطقية قابلة للتطبيق يستفيد منها القارئ .
خاصة وأن أذآن التنبيه جاء من منبر إمام هذا الصرح (الأستاذ أبو اسماعيل ) . والقراء هنا كُثر .
رحمك الله يا أم خالد
استغفر الله واتوب اليه ,,
حسبي الله ونعم الوكيل كان ومازال غزو فكري لضعاف النفوس .
شكرا .
العشق الممنوع وبناتنا ؟
العشق الممنوع و ( أولادنا ) على اعتبار أن ( الأولاد ) تحمل كلا الجنسين .
متابع لآرائكم.
الموضوعُ قد يكونُ ذا أبعاد سياسيّة ؛
تركيا لم تُفلح في الانظمام إلى الاتحاد الأوربي , فلم تجد لها موقعاً بارزاً في العالم ؛
وفي تاريخها مع العرب نجد الدولة العثمانية وما تركته في النّفوس العربية .
فهي الآن تُحاول العودة إلى الشّرق الأوسط وتجعل لها مقعداً حاضراً وبقوّة في قضاياها ,
بدءً بأردوغان وصرامة مواقفه مع فلسطين ليكسب العاطفة العربية ,
وانتهاءً بهذه المسلسلات وما تبثّه من ثقافات وأفكار لا تبتعد كثيراً عمّا نحن عليه واقعاً سرّياً .!
والمجتمعُ السعوديّ أصبحَ ناقماً على البيئة المنغلقة والمتحفّظة ,
و نهماً على الأفكار المنفتحة إلى حدّ كبير .
وقيلَ : "عينٌ ترقُب خيرٌ من عينٍ تدمع "
الآن وأنا أشرب قهوةً تركيّة :
على الأقل وجدَ الدّعاةُ والكُتّاب مواضيعَ دسمة لإقامة المحاضرات والنّدوات .!
امتناني سيّدي أبو إسماعيل وغيرتك .
ودٌ يمتدّ
.
الريموت في يد من ؟
اللي أقدر اقول
حسبي الله ونعم الوكيل
كيف يكون عشقآ ممنوعآ وهو مسموح هنا..؟؟!!
يا أحبابي..
المسألة متسلسلة من قبل أن تطرح علينا هذه الوقاحات أقصد المسلسلات..
فنحن من سمح لنسائنا وأطفالنا بقصد أو بدونه في مشاهدتها..
كيف عرفنا أن هناك مسلسل حقير سيعرض على قنوات التفسخ تلك..؟؟
لأننا نشاهدها بالطبع..
فكيف نمنع عنهم مانرضاه لأنفسنا..؟؟
ولو تحدثنا أو غضبنا لأصبحنا حينئذ نتحدث من موضع ضعف بالتأكيد..
قاطعنا الدنمارك في أكلنا وشربنا الذي لانستطيع إنتاجه ولم نستطع مقاطعة هذه القنوات وهي التي تستحق ذلك..
متى تستيقظ الرجولة..؟؟ لانعلم
الحمد لله وأنا لا أتابع مثل هذه المسلسلات الساقطة ولكن ما أسمعه في الشارع حتى أطفال في الصف الثاني والثالث الإبتدائي من المتابعين لهذا المسلسل ولكن بسؤال أحد الأصدقاء قال لي بإختصار عنه بأنه تعليم الأطفال كيفية ( زنى المحارم )
لكم ود يمتد
اذا أرهقتك هموم الحياة .. ومسك منها عظيم الضرر
وذقت الأمرين حتى بكيت .. وضج فؤادك حتى انفجر
وسدت بوجهك كل الدروب .. وأوشكت تسقط بين الحفر
فيمم الى الله في لهفة .. وبث الشكاة لرب البشر
السياحة التركية استغلت mbc لعرض هذه المسلسلات من أجل لفت نظر الخليجين لتركيا وراح يعرضوا ماهو ادهى وأطم ونتذكر ( حمل ) الممثلة الغير متزوجة السنه الماضية ووقتها جن جنون المجتمع وكيف يعرضوا مشهد مثل هذا وهدأت الاصوات الي البرود
همسة
الأخت التي اهتمت بزوجها بسبب المسلسل التركي من لا يغيرها دينها ولاتغيرها تربيتها منذ الصغر وتغيرها مسلسل ساقط اتوقعها ترجع بسرعه بعد انتهاء مفعول المسلسل ولن يكون مشاهدة لمسلسل مثل هذا بعذر الاهتمام بزوجها فهي كمن يشاهد افلام خليعة بعذر التثقف
حَسبنا الله ونعم الوكيل
هذه القناة وبكل أسف
تجيد لعبة الغزو الفكري بشكل لا يمكن التصدي له
من قبل الرقابة
شكرا ابو اسماعيل
هل mbc كملح الطعام متواجد بكل بيت والجميع يتعاطاه ،،،،
لا اعتقد من شغل وقته وعائلته بالمفيد سيستفيد ،،،
شيئ آخر ،،،
يمتنع كل من في البيت ويقاطع مشاهدة تلك المسلسلات ، ،،، ويأتي رب البيت ليتسلل بوقت ما ليشاهد شيئ لا يخطر ببال أحد ،،،،
يا سادة الموضوع ليس تلفزيون او قناة ما ،،،
هناك الاخطر والاشد ،،،
الجوالات مثلا ،،، قبل الشهر تقريبا وبمحل خاص بأحد الزملاء يعرض فيه الجوالات ويبيع ويشتري ويستبدل ،،،
زبونة كشخة وانواع التستر عباية كأنها خيمة ما شاء الله ،،، تبارك الله ،،
جلبت جوال آبل حديث ،،، وعرضته بسعر مغري اشتريت الجهاز بما انه استخدام انثوي قلت اكيد جديد وكان حاط في بالي بأهديه لاخوي الصغير ،،،
طبعا حذفت وحذفت بس بقيت بلاوي اكتشفتها بعد تشغيل الجهاز افلام في برنامج i file بالساعات عري وعلوم ما صدقت انه فيه فيميل يمكن تقتني مثل هالمقاطع ،،، طيب وليه ،،،؟؟؟ ما أدري ،،،
حتى لا اخرج من الموضوع فقط جلبت المثال السابق لنقارن وهذا المسلسل بالتأكيد صار عادي عند هذه الفتاة وأشباهها ،،،
*
التعديل الأخير تم بواسطة ماجد الحدادي ; 10 -01- 2011 الساعة 11:38 PM
Still As years ,,,!
فعلا كارثة العشق المرغوب اقصد الممنوع اصبحت تستهوي الكثير من بنات هاذا الجيل
ولاادري ماهي الفائده المرجوة من عرض هذه المسلسلات التركيه ناهيك عن حلقاتها التي تمتد لقرابة الاشهر عجبا يضيعون اوقاتهم امام هاذه المسلسلات لاشهر ويقولون ليس لديهم وقت للعبادات
00000000000000000000000000000000000000000000000000 0
لذلك اعلنها صريحة لك.. ولكل المشاهدات الكريمات:
ان كنتِ تريدين ان تعرفي طرق “الخيانة” بزوجك.. وهو يا غافل لك الله..دون ان تهتز شعرة في جسدك.. ومن غير عيب ولا خجل ولا حياء.. فتابعي العشق الممنوع..
وان كنتِ تريدين ان يصيع ابنك.. ويعرف كيف يصبح “رجلا” يصطاد بنات الناس ويلعب بأعراضهن بكل حنكة ومهارة.. فاطلبي منه ان يتابع العشق الممنوع..
وان كنتِ تريدين ان تتوه ابنتك في خيالات الرومانسية.. لتتخيل عشيقا وهميا تزني به في كل خاطرة وفكرة.. وتقع في الشروخ النفسية التي لن يصلحها الدهر كله حتى لو تزوجت افضل زوج على وجه الارض.. فشجعيها على متابعة العشق الممنوع..
واخيرا.. ان اردتِ ان يضيع زوجك فيها (فوق ما هو ضايع وسط حريم هذا الزمن).. فاجلسيه بجوارك امام شاشة العشق الممنوع!
أسفي على الشعب التركي.. الذي يغلق موسيقى المقاهي والمطاعم وقت الاذان.. احتراما واكبارا..
اسفي على ابن جارتي التركية.. الذي شارك وساعد العمال مرة في بناء المسجد خلفنا.. ليترك له بصمة له في ذلك المسجد.
.
أسفي على عائلة تركية غنية ثرية، لا ينقصها شيء، وتصر على ان تتعلم بناتها الصغار قراءة القرآن الكريم.. من حبهم للقرآن..
أسفي على شاب تركي يعرفه زوجي، يغض بصره عن فتيات الجامعات، قائلا لنفسه: لدي اخت متزوجة!
أسفي على نساء تركيا العفيفات.. اللواتي يرفضن العري في الاعراس.. ويلتزمن بالحجاب حتى في اماكن تجمع النساء..
أسفي على بساطة الحفلات التركية من أعراس وختان وليالي الحناء.. بعيدا عن البذخ والمظاهر والاسراف.. ودوما مصحوبة بقرآن ودعاء..
أسفي على شعب خدوم.. محب للخير.. يناضل من اجل الديمقراطية والحجاب.. ويذود عن الشعوب المظلومة في فلسطين والعراق..
فجاء وغطت كل تلك الجواهر واللأليء لشعب بأكمله.. قمامة اسمها..
“العشق الممنوع”!
مقال منقول من الاستاذه الغاليه أ.خلود الغفري