ذكر المرء أخاه والدعاء له حيا بظهر الغيب قمة النبل والخلق
فكيف ذلك وهو قد رحل عن الفانية إلى دار البقاء والخلود..

نسأل الله الرحمة لهؤلاء الإخوة الذين فارقونا وبقيت ذكراهم
وأن تكون كلماتهم هنا شاهدا لهم لا عليهم وأن يغفر لهم ويجمعنا بهم في جنات النعيم إن سميع مجيب

شكراً لمن قام بهذا العمل وكتب الله له الأجر

مع التقدير