اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ارستقراطي مشاهدة المشاركة
زمان: البنت اذا سألتها امها عن الدورة استحت وشالت نفسها
اليوم : عفوك يارب


في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كانت المرأة تسأله عن
كل شيء ( وسألته امرأة عن الإحتلام عند المرأة )
عليكم أن تفرقوا يا سادة بين االخجل والحياء.
فيما ذكرت يا أخي أبا وحيد يعتبر خجلا مذموما ًولادليلاًعلى حياء الفتاة.
هذه هي الصورة المغلوطة في فهم التربية والخُلق.

وبما يتعلق بموضوع اسيل وزوجها فهذه مهزلة يجب
الإنتفاضة من كل المؤسسات لوضع حد لـ mbc
ماقصده ابو وحيد انه في الماضي ومن شده حياء الفتاه
أنها تخجل وتتحرج من الخوض في مثل هذه الامور
ولا يعتبر خجلاً مذموماً لانه هناك تناسب وارتباط مابين الحياء والخجل
وقد كانت المرأه الى ليله زواجها وهي لاتعرف ما يدور بين الزوجين ومع ذلك
سطرو التاريخ باعمالهم وذرياتهم الذين فتحو اصقاع الارض
والحياء شعبه من الايمان فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم اشدُ حياءٍ
من العذراء في خدرها
ولايوجد حياء في الدين والتي سئلت عن الاحتلام سئلت من
سئلت رسول صلى الله عليه وسلم
ابانا وسيدنا ومربينا ولم تسئله على شاشه الملايين
وما نشاهده من اسيل وغيرها في استار اكادمي وغيره
لاحياء فيه ولاخجل بل اعلى درجات الوقاحه والمسخره

تحياتي للجميع