ماقصده ابو وحيد انه في الماضي ومن شده حياء الفتاه
أنها تخجل وتتحرج من الخوض في مثل هذه الامور
ولا يعتبر خجلاً مذموماً لانه هناك تناسب وارتباط مابين الحياء والخجل
وقد كانت المرأه الى ليله زواجها وهي لاتعرف ما يدور بين الزوجين ومع ذلك
سطرو التاريخ باعمالهم وذرياتهم الذين فتحو اصقاع الارض
والحياء شعبه من الايمان فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم اشدُ حياءٍ
من العذراء في خدرها
ولايوجد حياء في الدين والتي سئلت عن الاحتلام سئلت من
سئلت رسول صلى الله عليه وسلم
ابانا وسيدنا ومربينا ولم تسئله على شاشه الملايين
وما نشاهده من اسيل وغيرها في استار اكادمي وغيره
لاحياء فيه ولاخجل بل اعلى درجات الوقاحه والمسخره
تحياتي للجميع






رد مع اقتباس