رحـت أسولـف عـن شجونـي
و عـن أحاسيسـي و ظنـونـي
وقلـت لـك أنــي أحـبـك
يالـلـي ماليـتـن عـيـونـي
كل هذا كان فـي لحظـة غفيـت
وفجـاءه مـن نومـي صحيـت
و مالقيتك يالحبيبة !