رحل الثبيتي يارفاق ,
رحل وهو يبحثُ عن وطنه في أعماق الكأس

عليك السّلام والرحمة ياسيّد الشّعر ,

" أدِرْ مهجة الصبحِ
صبَّ لنا وطنًا في الكؤوسْ
يدير الرؤوسْ
"

عظم الله أجر الوطن , والشعر , والمحبين !