..معشوقة..
أَتسَودّ ناّظْريّكِ كَلّمّا أطْلقّتّ عّينَايّ لسّمْاءّ
لاّ أرّىّ سُوّىّ نٌوّرآ يّأسٌرّ القَلَبً ويَبهّجْ الًنفّسّ
وَتًهَطّل مِنَها نَسْماّتّ تُصْبغّ الرَوحّ حُبآ وطُمئَنّينةّ
|
 |
..معشوقة..
أَتسَودّ ناّظْريّكِ كَلّمّا أطْلقّتّ عّينَايّ لسّمْاءّ
لاّ أرّىّ سُوّىّ نٌوّرآ يّأسٌرّ القَلَبً ويَبهّجْ الًنفّسّ
وَتًهَطّل مِنَها نَسْماّتّ تُصْبغّ الرَوحّ حُبآ وطُمئَنّينةّ
مكه
مدينة الحمام
يفيض فيها على اسطح البيوت القديمه والمزاريب وعلى العربات الصغيرة والكبيرة
وعلى نوافذ العذارى يؤنس بهديله الغربة والوحشه والالم
مدينة الحوانيت التي ليست لها أبواب
مدينة الابراج العالية
هي المدينة التي يسكنها أوساط البرجوازيين ويهيم السواد الاعظم للطبقة الارستقراطيه مهندس / مدير / تاجر / مؤجر / مالك ولا يقطنوها ...
هي الطفولة في الحارت والازقة وجداول البربر
هي الصهبة والمزمار والمجس الحجازي يرتله العم ربيع
والحلوى والدبيازه ومعمول العيد
وخفوق قلب المراهق وهفهفة الجدائل العطشى على باب المدينة
هي وقت الظهيره ورائحة الغداء والقرنفل والبهار تتبخر من البيوت وكأنها نسوتها العاشقات للكلام يلتقين في الفضاء
هي مدينتي ورعشتي ووجعي
وتراتيلي في الاسحار
إنا لا اعرف سواها
أنا أبنها البار
...
التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 05 -01- 2011 الساعة 04:34 AM
التّصفيقُ على غفلةِ النّاس ,
خيرٌ من التّطبيلِ على رأسك .!
.
**
لَاَ أعلمَ إنْ كانْ اعترافيْ سَيُكلِفُنيْ شيءً كثيراً لِيجعلُنيْ أقتاتَ علىْ رُفاتْ الفقدْ
الغنيْ بِ فيتامينْ الحرمانْ مِنهَ .. أُنهِكتْ خلاياْ المُخ مِنْ التفَكير \ وباتتَ الروحْ تشكيْ
التعبْ \ العناَ المُتجذر بِداخِلُهاَ جراءَ آمراً تَمنيتُ بأنْ لَا أخسرهُ بِسبب الصَمتْ القاتِلْ
لِ أحلامَ رُبماَ بِ كلمةَ وحدةَ مِنْ بين الشفاهَ تتحققْ ..|
ولكنْ لنْ أندمَ يوماً عَلىْ ذلك ...!
,
عندما تغيبين
تهجر الطيور ..... الاوكار.....
تنتحر الالحان علي الاوتار .....
يصبح بلا صوت حتي المزمار ....
وتصبح مياه البحر .....
شعلة من نار .......
حتي قطرات الندي ......
تتحول الي ذرات من غبار ......
وتصبح الايام ليلا بلا نهار .....
وتتحول اكثر المدن تطورا الي دمار .....
عندما تغيبين..
تتوقف الدماء عن السريان .....
تتجمد علي اروقة الشريان .....
وتغدوا الحياة كتلة من الاحزان .....
ويظل الحب..
تعبت من مسافاتك
تعبت من كثر سفراتك
تعبت اسال وانصد
تعب حلي وترحالي
************
وانا صاحي وانا نايم
وانا فكري معاك هايم
اغيب اسال مسافاتك
يجاوبني صدى صوتك كل هذا..
يحدث..
وانت لا تعلمين يا ..........
.
.
.
عندما تغيبين ..
<><><><><><><><><><>
راق لي
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت
بعد حينٍ يبدّل الحبّ دارا
والعصافير تهجرُ الأوكارا
/
سوف تلهو بنا الحياة وأكثر
فتعال أحبّك الآن أكثر
سيروقكَ أكثر
.
اقرأني وابتسم..
_ أضع يدي على قلبي لأتحسَّس نبضه،
وتضع يديك على رأسك وتضغط بقوة !
_ أنظُر إليك لأفهمكــ ، وتصغى أنت بأذنيك..
_ تتحدّث لأتبَع موسيقى كلماتك، وتفاوت نبراتك.. بينما تلتقط أنت الكلمات نفسها، وأدقّ تفاصيلها !
_ أُجيد تأمُّل المُشكلات وعرضها، وتُجيد أنت حلّها.
قل لي، ألا نبدو كـــ قلب.. وعقل؟
قلب ينبض لعقل، وعقل يُفكر في قلب، وشريانان!
شريان يضخ دماً،
وشريان هواء!
قل لي، ألا نبدو كأرض وماء؟
أرض تتصحّر، وماء من عليها تتبخر!
يا رب مطر، يارب مطر
ولكن، اقرأني وابتسم
ما زلت أكتب، وما زال الحبر يسيل
ما زلت ندى، وتزال أنت السبيل
افتح النافذة وطلّ عليّ
انظر إلى قطرة سكنت وردة/ ورقة !
أو إلى نصف تفاحة/ كرزة
فــ نظرتُك لو تعلم، هي النصف الآخر
عندما تنظر إليّ... سأبتسم
و كلما نظرتُ إلى خيالك، ترتسم !
.
.
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
آللــــهَم ..}~
أجعّل [آلتّسآمَح] غذآء قلۈبنآ
ۈآلمحَبه} علآج نفۈسنآ . .
ۈآلرحمه سكن {أرۈآحنآ . .
ۈآلريآن بآبنآ ۈآلكۈثر شرآبنآ
ۈآلفردۈس آلأعلى {دآرنا ۈمقآمنآ }~
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
كم توقفت عندهذا الموضوع بالذات
فضفضه في وقت ألم وضعف وربما حزن
كم كنت اخاف حتى أن اقرأه
كم من الاهات نثرت هنا
وكم من الاحزان ارتسمت ايضا
ولكن ان تكتب ردا وتتردد لساعات في اعتماده
ثم تقرر ان تلغيه وتقول في نفسك
اللهم الطف بعبدك فالدنيا ضاقت عليه
وقتها اكون محقا في خوفي من
فضفضه~
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
^
لا تخف. كلنا هنا ننزع الأقنعة وندخل "باليمين"
الفضفضة طبطبة أحياناً !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
أود أن
أبني لي صرحاً أعتلى به السماء السابعه
لكن ليس كما فعل فرعون عندما أراد أن يطلع إلى إله موسى
ولكن حتى أرى ما يمكن أن يتغير به حالي
علي أجد مجرةً تحتويني أو شهاباً يفتك بضياعي
فعندها ربما سأجد ما كاني يضنيني...!
قبل يومين كان يشدو لي صديقي بـ " تغريبة القوافل والمطر "
وها نحن اليوم نودّع ذاك الغريب / محمّد الثبيتي .
الموت قريب يتربص بنا لم يبقِ لنا إلا القليل .
http://www.menber-alhewar4.org/news....n=view&id=7842
كانت لنا أيام.
#!
يا الله يانيسان
هاتفني أحدهم اليوم ناقلاً لي الخبر
الذي حقيقة كنا ننتظره نظراً لحالة الثبيتي الصّحية ,
الشاعر السعودي الأول في هذا العصر , وأسطورة ُ الحداثة الثبيتي !
هاهو يانيسان هرمٌ أدبيّ آخر يودّع , وقد غادرنا غازي , عليها الرّحمة .
أدِرْ مهجة الصبحِ
صبَّ لنا وطنًا في الكؤوسْ
يدير الرؤوسْ
رحمكَ الله يامحمّد ,
وجمعنا بك في جنّة الخلد , بإذن الله !
هذا المساء ...
سأتمرد على كل وسائل التعذيب التي يمارسها حضورك ،
وكل وسائل الترهيب التي يعلنها غيابك ،
وسأدس إحساسي في أبيات قصيده تمجد الرحيل .
العضوالمنتدب
إجــازة
ذلك يعني أنني لن أسمع صوت المنبه ، سأنام وقتما أشاء واستيقظ حين ترحل الفصول..
لن أضع قليل من السكر والماء المغلي وكيس الليبتون مرة واحده في حركة ديناميكية سريعة ، سأخترع النكهات العطرية وانا أحضره في أبريق بطريقة بطيئة جداً وأختلف مع من حولي عن فوائد تحريك الشاي مع حركة الطواف حول الكعبة .
ستختفي تلك الحسرة التي ترتسم على ملامح أمي وهي تشد على كتفها شالها الصوفي حين تناديني " أقعد كل"
وانا انهم البيضة المسلوقه واللبنة على عجل..
الكثير من الدواوين و الروايات والافلام في انتظاري ..
سأكون اكثر اناقة ، وسأجد الوقت الكافي لقتناص الاستايل المناسب لشعري وذقني .
كل مافي الامر أنني انتظر الوقت وطبيعة الوقت لا ينتظر.. سأحلل هذه المعادلة جيداً وسأضع لها القوانين والاسرار .
.
التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 17 -01- 2011 الساعة 02:42 AM
إني انست ناراً في أغنيتي ... فلا تتورطي بي ، فالقيثارة التي لا ترقص ، ستكون الحطب الذي يقيني البرد
.
~ كش ملك ~
كانت لعبة شطرنج !
تجيدها
ومثل السحر أنا بها
و القمر احيانا مكانها
ونبدأ الحركات والحركات
وأطيل اللعبه معها
وتطيل هي النظر للقمر
أتقنت اللعبه ولم أتقنها !
ورحمت نظراتها للشباك
وكشفت لها الملك
فكانت أبتسامة لها
وحزني لي أنا
وهي تقول
كش ملك
وتجري للقمر
و انا أردد
ما اسرع ما أنهت اللعبه
وأنهتني معها
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
يقولُ نزار :
إن كُنتَ قوياً .. أخرجني من هذا اليمّ
فأنا لا أعرف .. لا أعرف فنّ العوم .!
يا نزار ..
إذا كنتُ قوياً , وأردتُ إنقاذ هذا الغريق الّذي لا يعرف العوم ؛
ماذا أعملُ إن كان الغريق يستنجدني .. وبعدَ أن رميتُ الطوقَ إليه ,
وبدل أن يتمسّك بالحبلِ ..
ربطهُ حولَ عُنقه .. وقال : اسحب الآن ؟.!!
قل لي يا نزار .!
.
أحب الكوارث دائماً ، وكل ما اخشاه ان تكون لطيفة ..
لا أريد ان أرتفع عاليا إلى سلم المجد وأنا برغبة في السقوط نحو هاويتها
أريد الغوص بها حتى في مأتم عاري ..
وهي ترقص (حافية القدمين)
وتهلك الجموع الغفيرة ، وقد خلت اجسادهم ولائم شهية للكلاب والطيور
وتردد "غني ياربة الشعر غضبتهم"
التعديل الأخير تم بواسطة بافلوف ; 18 -01- 2011 الساعة 04:49 AM
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
