قرائتك مرهِقة ياوطن , ولغتك العفوية مربكة ...
رغم أني رددت مسبقاً إلا أني مازلت بحاجة لقول مالم أقل !
أشكرك لإحياء هذه الخاطرة, فلا تستحق إلا أن تصعد إلى الأعلى .
ويبدو أني لفظت يومها أخر أنفاس قلمي - يوم ميلاد هذه الخاطرة -
حتى أصابتني فوبيا جديده من نوعها هي فوبيا الرد على ضيوف حرفي
اليوم فقط راودت قلمي عن خوفه ليرد التحية عليكم جميعا ..هنا وفي أماكن أخرى..
وبأنتظار مالم تقولي ..
يا إنتظار أحببت همسك لي بـ يا وطن .. و ربما أغير عنواني من أجلك ..