تذكير رائع يا السهم.
هذه قصة حقيقية سوف أضعها للإتعاض نسأل الله العفو و العافية.
سمعت القصة على لسان زميل الشخصية التائبة.
يقول لدي زميل عمل يذهب كل فترة إلى اليمن و يمارس الرذيلة و الزنا و لا يرضى إلا بالبكور منهن مع العلم أنه متزوج و لديه أبناء و بنات عددهم الثمانية.

و بعد ممارسة الرذيلة لمدة سنتان حيث بلغت ضحاياه تقريبا ست فتيات في عمر الزهور.
أصيب بالسيلان حيث يغير ملابسه الداخلية على مدار الساعة.

سبحان الله يمهل و لا يهمل.

نسأل الله الهداية و الثبات على الصراط المستقيم .