نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كلما أمتدت سنوات التقدم وزادت أرصدتنا من الحضارة ..... نفاجأ بأنا أعناقنا تزداد التفافاً نحو الخلف

الحال جداً مخزية وتساؤلات الكاتبة زادتنا هماً على هم

دائماً ما نعرض المشكلة تلو المشكلة ....... ولكن الى متى نبقى في انتظار أن تقدم لنا الحول على طبق من ذهب

المضحك المبكي أن الشاب يأتيك ليقول أريدها فتاة متدينة وتملك خصر كخصر الفنانة الفلانية ..... وشعر الممثلة

الفلانية ..... وطول الراقصة الفلانية

فقلب الموازين لتبقى شروطه تحمل تخبط كبير لا يفهمه حتى هو

أما من ناحية ما علية الغرب في قنواتهم ...... فوالله هذا ما استغربة حقاً

إذا كنا نحن أهل الأخلاق التي جاء محمد صلى الله علية وسلم متمم لنا تنازلنا عن قيم تولد معنا كالغريزة وقل فينا

الإحترام للموقف

بالمقابل نراهم قد تفوقوا علينا ليس في لعلم فهذا أمر قد عرفناه وحفظناه

أيضاً من ناحية إحترامهم للمواقف .......


دمائنا تعودت أن تتحصل على كل شيئ بدون أدنى مجهود ... فإلى متى هذا الركود؟؟؟؟



نايف يبهرني وعيك فى إختيار المواضيع

وننتظـر جـديــدك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أختــــك

~ الغـلا كـله ~