تخطئ وتصيب حقيقة لم يرتقوا بالمدارس ولا بالمعلمات
للحد الذي نأمله أو حتى نصفه لأن التلميع والمجاملات
طاغية على كل شئ لا هم لهم إلا الظهور بدون سلبيات
والسلبيات في الادراج تئن "
لشم الهواء" ولكن محكوم عليها بالخنق قهراَ!
لا الإدارة السابقة ولا الحالية لها حلول خارقة وجريئة محلك سِر
المشرفات فيهن العاقلة المتزنة المثقفة المتفهمة
وفيهن النائمة الكسولة وفيهن المتعالية وهي لا تفقه حتى المنهج الذي تشرف عليه
وبالنسبة للدورات فهي تفتصر فقط على المنهج وتعقد في ابتدائية الجرادية
يكون موعد الاجتماع أو الدورة الساعة الثامنة هذا على الورق بينما يبدأ الساعة
التاسعة أو التاسعة والنصف يعني تضيع حصتين أو ثلاث على المعلمة في هذا اليوم
وسبب التأخير أن الجهاز عطلان والأسلاك متشابكة وتأتي هذه وتلك للمساعدة أو إحدى
الحاضرات تتطوع وتدلي بما تعلم وهكذا

بعدين تبدأ المشرفة تقرأ ماعلى الشاشة
وكأنا الحاضرات أميات !!
وتنتهى الدورة ::sa03:: هـــــــــــــــــــذا مالمسته وعايشته بنفسي ورأته عيني 0