لا زلت ُ أنص ُّ البنود ْ ..
.
.
.
مُـتردِّدا..
لا زلت ُ أنص ُّ البنود ْ ..
.
.
.
مُـتردِّدا..
توصلت ُ إلى :
.
.
.
ألَّا بنود ْ !
فالمكان ُ هنا ملائم ..
لطرح أي نبض ٍ ..
كيفما شاء ْ ..
.
.
.
متى أيا قلمي ؟
يُجفَّفُ من خاصرتك ..
حبرًا نتاجه :
سوداوية ٌ عرميدة ..
أ لأنها غرسته ؟
.
.
.
الآنَ آهٌ بالتّفَاقُمِ عاثِيةْ !
و صبِيّةٌ
وسطَ المّحاجِرِ جاثِيةْ
اللّيلُ أسبَغهُ الخمولُ كآبَةً
فالوَجدُ مُحْتَدِمٌ
و مثلُكِ راثِيةْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الغَيْب !
هوَ الّا تعْلمَ ما يَنْتِظركْ
و الجنون !
هوَ اسْتِدارةُ الغيْب
إلى ما دونَ حاضِرِكْ ّ!
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
سَاجُورُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَى
يَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـي
فَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَى
ثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الفقدُ يُهيّجُ الأمنياتْ
و الأمنياتُ خلف ألفِ ضلالة , حيث لا سبيلَ إليها !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أحِسّ بأنني مٌغتالْ !
و بأنّ هناك روحًا تسكنني ..
تُسيّرني كيفما شاءتْ !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أحْتاجُ تَاءَ تأنِيثْ !
لـ/تُقيمَ اعْوِجاجَ حرفيَ اللَّاهِثْ
دونَ أدنى تَسَاؤُلْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أنا في هواكِ المرِّ أمستْ قصتي
مثل البريءِ إذا رموهُ بمعتقل !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
إنني و الله
مُمْتَنٌّ إِليكْ
زِدْتني خوفًا , أشواقًا عليكْ !
دامَ عشقي سيدي
في الهوى , نفيٌ لديكْ !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
نحْرٌ
ترصَّعَ حولهُ سُكَّر
و تبسُّمٌ أحيا بهِ , أسْكَرْ
ما أسعدَ العينينَ , أنتَ ملكتها
يا مُشْفِقَ الجفنين
كمْ تُـشْكَرْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
قُمْ ضَاجِعِ الإلْهَام علّ الغيّ يُنجبُ أمسياتْ ..
لمْ تبقَ بعدُ مفاجئاتْ !
لمْ تبقَ بعدُ مفاجئاتْ !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
هَمَساثها الثّكلى
ثدَغدِغُ مسمعي
فأَهِيمُ مَغْشِيًا عليْ !
و أعودُ - ليتكَ لمْ تَعُدْ -
مَنْ أيقَظَ الرّقاصَ مِن حُلُمٍ جمِيلْ ؟
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
لنْ أُهنّئ أحدًا بِقدُومِ حضرَةِ العِيد
.
.
فأمّ الثّوّارِ ( فلسطينُ الحبيبةُ ) نازِفَة
و بَنَاتُها مُتشَرّدات !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
و لقَدْ حُرِمتُ من الكلامْ
قُلّي أيَا مَاءًا يحومُ بِمُقلَتي
كيفَ الخَلاصُ منَ الهُيَامْ ؟
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أُشبِهُ الإِنْجِيلَ , في نُقطَة !
.
.
أَهْمَلوا فيّ الكثِير
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
منْ مدّدَ الوَمَضاتِ تحتَ براثِنِ الشّبَهات ؟
و مَضى يُهلْهِلُ أنّ زَيفَ العَابِثِينَ يشينُها ؟
كَانتْ على قوسِ الأصالةِ و القَبس
و اليَومَ- في طَرَبٍ -
...بِنهْمِ المُوْقِنينَ لكُلّ ما غَرَزوهُ في ظَهْرِ البَلَس
( نشوى )
و لا زالَ الظّلامُ يَخافُ إنْ هَجَمَ الغَلَسْ .
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الذّنبُ ذنبي , أنّها قُتِلَتْ
حِجَجٌ شِغَافٌ , حولَ عِشرِينا !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي