خلايا من بلاهةٍ تموج في فِكري !
أرى الخطأ من بعيد.. فأقترب منه عمداً
ثم أتفحّصه
أُقلّبه يميناً ويساراً.. لأتأكد من كونه خطأً فادحاً
فأتشرّبه لآخر قطرة !
_________________
إلى متى سأغرق في حالة من اللا مُبالاة؟
و أي فيروس قادر على إبادة تلك الخلايا؟
وصلت لحالة لا أتمناها
أحلامي _ الضئيلة _ تشيخ و تتجعّد.. ولكن خوفي هو من أن تتآكل !
و بدلاً من أن تُقويني أحلامي، وجدت نفسي عكّازاً لها..
.
.

ما زلت أنتظر،
وما زلت أخاف الانكسار ..