ونرحب بكم مرة آخرى ,,
أخواني اخوتي الراغبين في المشاركه ,,
في المرحله الثانيه من برنامجنا .. خمن صح وخم البطاقه
الخط المطروح لهذا اليوم هو ,,,
بسم الله ماشاء الله ,,
منتدى اعضاءه فنانين ومهوبي بحق ,,
نذكر
ونرحب بكم مرة آخرى ,,
أخواني اخوتي الراغبين في المشاركه ,,
في المرحله الثانيه من برنامجنا .. خمن صح وخم البطاقه
الخط المطروح لهذا اليوم هو ,,,
بسم الله ماشاء الله ,,
منتدى اعضاءه فنانين ومهوبي بحق ,,
نذكر اننا نستقبل تخمين واحد فقط لكل عضو يومين
ماشي تخمينانمعليش يالياقوته
يالله ننتظر ادهار الشعب ..
فاصل ومن بعدها نستقبل الاتصالات ,,![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
بس ماشي تحليل للخط ؟؟؟
![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الثاني خط قلب الوفااااا
قلب الوفا
قلب الوفا
بالثلاث![]()
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
الخط نسائي أيضا
والكاتبة كانت ترسم !
يعني قلّة ورقالورقة مليانة ألوان
الكاتبة أكيد شاركت في برنامج الأستاذ الضامري للرسم
قد تكون قلب الوفا فعلاً
أنا أتوقع خـط
جـــــوري
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .