مراكش... المدينة الحمراء ولؤلؤة الجنوب
مراكش... المدينة الحمراء ولؤلؤة الجنوب
المدينة المغربية التي تفور بسحر التاريخ
لا تزال مراكش تعيش في قلب التاريخ
مزنّرة بأسوار تحكي قصّة مدينة أراد مؤسسها
يوسف بن تاشفين ثاني ملوك دولة المرابطين أن تكون عربون محبة لزوجته زينب النفزاوية
التي قال عنها ابن خلدون إنها كانت إحدى نساء العالم المشهورات بالجمال والكياسة.
فلا عجب أن تفيض المدينة جمالاً فطريًا تصقله الطبيعة
بعفوية تجعل من يزورها يدخل في متاهة مغربية مضمخة بالعطور والألوان.
,
,
,
حديقة ماجوريلا ومتحف الفن الإسلامي
بارك الله فيك حفيدي
زخرفة في الحديد المشغول
الاسواق القديمة
ساحة جمعة الفنا
متحف مراكش
جامع الكتبية
بارك الله فيك حفيدي
مدينه بلفعل رائعه
يعطيك الف عافيه ياعسسسل .
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
يسلمووووووووو ع الطرح
مدينة راااااااااااااااااائعه
[
الله يعافيك حبــــوبهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــــــــــوري
مدينه بلفعل رائعه
يعطيك الف عافيه ياعسسسل .
واشكرك على مرورك العطر وتشريفك لصفحتي
لاعدمت تواصلك
بارك الله فيك حفيدي
الله يسلم عمرك يالغاليه
والروعه في مرورك العطر وتشريفك لصفحتي
لاعدمت تواصلك
بارك الله فيك حفيدي
نفسي اتمشى هنا واشتري برتكان
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
لاحووووووووووول تسافر عشان تشتري برتقال
نفسي اتمشى هنا واشتري برتكان
عفاج
اسعدني مرورك العطر وتشريفك لصفحتي
لاعدمت تواصلك
بارك الله فيك حفيدي
هاا وكيف افلس منه 1:
لاحووووووووووول تسافر عشان تشتري برتقال
عفاج
اسعدني مرورك العطر وتشريفك لصفحتي
لاعدمت تواصلك
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
