في هذه المؤسسة المبتكرة وحدنا نصنع أفراحنا، ونصوغ أحزاننا، نُراقص الألم،
كما يشجينا الأمل، نذود عن دواخلنا كمن قرّر على حين وعيٍ الاحتفاء به وحده، دون سواه .


وانتي اختي مبدعه بتواجدك الدائم هنا
شكرا لك غاليتي