في هذه المؤسسة المبتكرة وحدنا نصنع أفراحنا، ونصوغ أحزاننا، نُراقص الألم،
كما يشجينا الأمل، نذود عن دواخلنا كمن قرّر على حين وعيٍ الاحتفاء به وحده، دون سواه .
وانتي اختي مبدعه بتواجدك الدائم هنا
شكرا لك غاليتي
في هذه المؤسسة المبتكرة وحدنا نصنع أفراحنا، ونصوغ أحزاننا، نُراقص الألم،
كما يشجينا الأمل، نذود عن دواخلنا كمن قرّر على حين وعيٍ الاحتفاء به وحده، دون سواه .
وانتي اختي مبدعه بتواجدك الدائم هنا
شكرا لك غاليتي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة