أربَكَني يا سادة !
أثار بداخلي كل ما كان هادئ،
فالتحفت السكون، و أتقنت ممارسة الصمت !
هكذا أكون قلباً حاراً.. لقشرةٍ من ثلج
أربَكَني يا سادة !
أثار بداخلي كل ما كان هادئ،
فالتحفت السكون، و أتقنت ممارسة الصمت !
هكذا أكون قلباً حاراً.. لقشرةٍ من ثلج
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
و كلما تفكَّرت.. وجدت الــ خديعة قد تجسدت و تعرّت أمامي !
هل تتحرّش بشيطاني ضامناً سلامتك من أظافره؟
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
كنت سأكتفي بالنظر إليك لأكثر من زمن, فيا لظلم العباد حين يحجبون أعيننا بكفّ البرود.
إحتَسى عمري ولم يقترح حتى نخب كرامتي ، رخيص أنا لهذه الدرجة وأدنى
لم يعد في فمي لحن ، ليس في فمي سوى الطين
ماذا يعني المطر ؟
سوى موت اخر
ماذا يعني العرس ؟
إن كان فستان العروس موحل !
أبكي ؟
لا .. فدمعة أخرى قد ترفع منسوب الغرق
مدينتي تحتاج كف الدموع أكثر
ببيوت تسقط فترتفع بيوت وبينهما برزخ لا يبغيان
هذا ملح أجاج وذاك عذب فرات
ووحده الموت يرتل
شبه :
يصرخ هذا الطفل ، ويصرح ذاك العهر .. للسماء
أن لا تمطر !
ملك :
- سنفعل
ملك الموت :
- فعلت
أما اليوم فقد تجرأت أختي الصغرى بعد أن شاهدت أحوال مصر في التلفاز
لتقول : حتى نحن نريد أن نعمل مظاهرة !
قلت: وعلى ماذا تريدينا أن نعمل مظاهرة
قالت : على السلام !!
هل الماء يجرح ؟
وماذا تعني جروح الماء ؟
هل أزهقك حياة جدة كاملة ، أم أنها تُسحب شيئا فشيئا ببطء ؟
أتسائل حقا ، كم أمام هذه المدينة من وقت حتى تموت ، وكم عدد الذي يسحبون حياتها ؟
^
الماء لا تجرح، ولكنهم لم يعلمونا كيف نسبح !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
يُقال أنّ الأصدقاء أوطان صغيرة وأنا أرى أصدقائي هم الوطن بمفهومه الحقيقي
وطني الكبير الذي لا ينتهي ولا يغرق من قطرات مطر , وطني الذي أصرخ داخل حدوده بما أريد , ويهبني كل حقوقي .
كانت لنا أيام.
::~
كُنتُ دوماً أستخيرُ اللهَ فيكْ ..
أنْ يُبعدكَ عنْ طريقِ حيَاتِي إذا كَان في ديمُومَة ارتباطُنَا شرٌ لِي!
وافترقنَا بينَ ليلَة وضُحَاهَا ..
ألهذهِ الدرجَة كُنتَ شراًً مُستطيراً ..؟!
حقاً :
الخيرَةُ فيمَا اختارهُ اللهْ ..!
~::
أنتظر يوماً "أفضفض" فيه لعينيك
نظرتك ستساعدني على النُطق بما لم يُنطَق من قبل
وحين أود التوقف.. لمستك ستُغني عن الكلام
لا تتأخّر أكثر !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
اشتقت
للمغولين في الجمال, والصاعدين على عتبات الألق,
اشتقت
إلى أولئك المغروسين في صُلب الروح, المتربِّعين على عرش الإبداع والمحبة
اشتقت
إليك أنت وأنت هنا مُطلقه وللجميع الحق في امتلاكها ولها الحق في الإلتصاق بكم
اشتقتكم
![]()
أنثى المواعيد المهملة ..
وهزائم الليل الخالي من كل شيء .. سوى ظلمة الأمنيات ..
تتكسرين في ظلمته كلعبة طفل بيّت النية بأخرى جديدة ..
ويسهر التعب في متاهات عينيّ .. محاولاً بناءك من جديد ..
ا ــ هـ
العضوالمنتدب
ﻵ أحتَمِل مَنظَر شَخصٍ يَبڳي . . !
. . حتّى لَو ڳنت ﻵ آحبّہ . . !
ﻵ يُهِم أن أگون سَعيداً . . !
. . فَقط آهتَم بأن أسعَد كل مِن حولي . . !
ﻵ أُقآبلِ آلجَرح بٍـ جَرح . . !
. . ﻵكني أُقآبـِل الجَرح بإبتِسَآمَة . . !
ﻵ أنڳر أبداً أننّي . ! »
ڳذبْت . .
ڳرهْت . .
جَرحْت . .
لـڳنهآ أبـداً ليسـت صِفـآتِـي بـل . . !
. . . . . آلظروف آجبرتنـي . . ♡.
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أ تُراك تعرف من أنا..؟
أم هاجت الروح الشَّقيَّة..؟
أ وَ كُنت تقرأُ دفتري..؟
أم صادفت حظِّي البهيَّة..؟
يا سالكًا درب الشروق..
تعال جنِّب نحو روحٍ لم تكن يومًا على وصل مع الِّليلة الهنيَّة.
تعال وانظر ما هنا
من قسوةٍ و مرارةٍ كانت تُمنِّي النفس أن تقضي ليالٍ سرمدية.
أ ستفتح اليوم السبيل لكي تُضيئ محاجري..؟
أم سوف تنظُر مارقًا, وتقول ما تلك الأسيَّة
![]()
شتَّانُ يا تلك النجومِ فصدِّقي شتَّانُ
بيني وبين حبيبتي و مدينتي حِزبانُ
حزبٌ يقول أنا الهواءُ وما سوايَ دُخانُ
و أخوه يحلفُ إنني بحرٌ لهُ شُطآنُ
ويحي ,فكيف سبيلُنا, وجميعُنا غرقانُ
لا حلم أصبح عائشًا يا أنجُمي فرحانُ
شتَّانُ حتى في الفِراق , ياااا ويلتي شتَّانُ
قلِّي بربك سيدي , هل يلتقي الأحضانُ..؟
,’
الحبُ بجعلُ قلوبنا تَرتجف ، وكَذلكَ يفعلُ الألمْ ..!