وأنا أيضاً أحد المجاورين لمبنى المحكمة ومن المتضررين من هذا الوضع أيضا!
ولكن لست مؤيداً للتصرف الذي تم.. وقد صادف خروجي من منزلي تواجد جار لي يخبرني بما حصل
وأخبرته حينها برأيي مستنكراً هذا الفعل
وأخبرته كذلك أن الحل الأمثل للحد من هذا الوقوف اليومي أمام منازلنا هو تقديم شكوى موقعة من المتضررين
لمقام الإمارة وتزويد محافظ صامطة بصورة للإحاطة.
أما بنشرة الإطارات وما شابه فلا يجد, لأن أكثر الذين يوقفون سياراتهم أمام منازلنا هم من المراجعين
وطبعا المراجع متغير, بمعنى لن تنتهي مسألة بنشرة الإطارات إذا سلمنا بجدواها مثلاً.
والأدهى أن أحد الجيران قام قبل أسبوع تقريباً بعطب إطارات سيارة كانت تقف أمام منزله مستخدما (سكين)
وبعيني شاهدت صاحب السيارة وهو يحضر كفرات جديدة. ولكم أن تحسبوا التكلفة التي تكبدها بسبب تصرف أرعن..
ولا أظن الأوضاع ستقف عند هذا الحد ما لم يتخذ إجراء رسمي ينهي الأمر ويرفع الضرر
دمتم