.
.
خَآلِي العزيز فِي يوم ميلآدكْ كآنْ للعآلمّ أنشودة مِنْ السمآء !
تعزفُهآ سحآبة بِأنغآمِ المَطر ,
حيثُ تروي ظَمأ أرضٍ عطشَىَ بطيبةُ قلبكْ ونقآء روحِكْ ،
أمطآر مِنْ الفَرح تَمـلأْ السَمآء وأنهآرٍ مِنْ السَعآدة ،
قد أجرت لكَ فِي الكَيـآنِ جدولاً ..
تترآقصْ الحُروفْ ..
وَ تَبتهِـجْ المَعآنِي ..
وَ تتسَآرع اللحظـآتْ ..
وَ تتزآحمْ العِبآرآتْ ..
وَ تترآقصّ فَرآشـآتُ المَطر علىَ عَزفٍ رآئعْ ..
وتشّدو بِأحلىَ النَغمْ . . !
~ {.... الـلـيـلـه ....} ~
22 / 2 / 1432هـ
آلموآفق 27 من ينآير
هِي ليلةٌ غَير عَنْ كُلْ آللَيآلِي
تدقْ فِيهآ أجرآس آلآفرآحّ
مُعلنة آلتَبريكَآتْ وآلتَهآنِي لذلكَ آلرجلْ آلعَظيمْ صآحِبْ آلحضُور الملآئكِي ""
آلليلهْ ستشتعلْ شَمعهْ جدِيدهْ مِنْ عمركَ آلمَديد بإذن آلربْ ..~
[ كُلُ عَآمْ وآلسعآدةُ تَملأ وتغّمُر قلبكْ ]