لو اني مكانه نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي كان تنازلت وشكلت الحكومه من جديد وتسوى الامور بهدوء
دام ان الشعب غاضب عليه لها الدرجه