يكفيني فخرا ..
أن ديوان المتنبي أول ديوان شعر قرأته ..
وهو المحبب لقلبي ...
وما هزني وهز وجداني ..
القصيدة التي رثى فيها جدته وخاصة البيت الذي يقول فيه ..
أتاها كتابي بعد يأس وترحة
فماتت سرورا بي فمتّ بها غمّا
حرام على قلبي السرور فإنني
أعدّالذي ماتت به بعدها سمّا
حتى يقول :
وما انسدت الدنيا عليّ لضيقها
ولكن طرفا لا أراك به أعمى
لله درك يالمتنبي ..
طيب الأصل
أختك ...