من الجميل بمكان أن تعود الحركة الثقافية مرة أخرى للعاصمة ,
وحقاً أصبح معرض الرياض الدولي للكتاب , محط أنظار الباحثين والمتابعين للحراك الثقافي في العالم العربي بشكل عام ,
والهند تشكل اضافة كبيرة للمعرض في دورته الحالية ,
وستكون حاضرة بثقلها في قلب المعرض ,
من المتوقع كذلك أن تكون الأحداث السياسية الراهنة , مادة دسمة للحوارات الجانبية , مع مثقفي الدول التي اجتاحها التغيير ,
المثققف السعودي على موعد كذلك مع أمسيات وندوات مصاحبة للمعرض , ذات أبعاد فكرية وثقافية واسعة ,
وتحمل توجهات فكرية متغايرة ,
أتمنى أن أستطيع الحضور في ليلة لقاء خوجة مع المثقفين , التي سيُديرها الأديب حمد القاضي ,
هذه المرة لن أفوّت فرصة لقاء بعض الأصدقاء والأدباء والمثقفين , الذين ضربنا معهم أكثر من موعد باكثر من سنة !
بالتوفيق للجميع ,