بارك الله فيك

ونفع بك

.....................


وجدت الآتي :


إقتباس:
221370 - إياكم والغيبة ؛ فإن الغيبة أشد من الزنى ، وإن الرجل قد يزني فيتوب الله عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر لصاحبه
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/128
خلاصة الدرجة: فقلت لأبي : هذا الحديث منكر ؟ قال : كما يكون ، أسأل الله العافية ، يجيء عباد بن كثير البصري بمثل هذا

3374 - إياكم والغيبة ، فإن الغيبة أشد من الزنى ، فإن الرجل قد يزني فيتوب ، فيتوب الله عز وجل عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه
الراوي: جابر و أبو سعيد المحدث: ابن مفلح - المصدر: الآداب الشرعية - الصفحة أو الرقم: 1/92
خلاصة الدرجة: [ فيه ] عباد ضعيف ، وأبو رجاء قال العقيلي : منكر الحديث


221911 - الغيبة أشد من الزنا . قيل : يا رسول الله ، وكيف الغيبة أشد من الزنا ؟ قال : إن الرجل ليزني ثم يتوب فيتوب الله عليه ، وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه
الراوي: جابر بن عبدالله الأنصاري و أبو سعيد الخدري المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/420
خلاصة الدرجة: ليس لهذا الحديث أصل


162349 - الغيبة أشد من الزنا قالوا وكيف يا رسول الله قال لأن صاحب الزنا إذا تاب تيب عليه وصاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه
الراوي: أبو سعيد وجابر المحدث: ابن حبان - المصدر: المجروحين - الصفحة أو الرقم: 2/158
خلاصة الدرجة: [فيه] عباد بن كثير الكاهلي حذر منه الثوري وقال ابن معين ليس بشيء في الحديث وأبو رجاء الخرساني لا شيء







وبخصوص
إقتباس:
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .

وجدت تعليقا للشيخ عبدالرحمن السحيم حفظه الله تعالى قال فيه :


إقتباس:
لا شك أن الغيبة كبيرة من كبائر الذنوب ، وهي مُتعلِّقفَة بِحَقّ الْمَخلُوق ، وحقوق الْخَلْق مَبْنِيّة على الْمُقاصَة ، لِقوله عليه الصلاة والسلام : من كانت لـه مظلمة لأحد من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أخذ منه بِقَدْرِ مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فَحُمِلَ عليه . رواه البخاري .
ولقوله عليه الصلاة والسلام : لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يُقَاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء . رواه مسلم .

وأما قول : " المغتاب إذا مات قبل أن يتوب فهو أول من يدخـل النار ، وإذا تاب فهو آخر من يدخل الجنّـة " ، فهو قول يحتاج إلى دليل ، ولا أعلم دليلا يَصِح في ذلك .

والله تعالى أعلم .


.............



وبارك الله فيكِ ورزقنا وإياكِ السلامة والعافية.

الذين يمشون بالغيبة : رآهم بصورة قوم يخمشون وجوههم وصدورهم بأظفار نحاسية .
فقد روى الإمام أحمد وأبو داود من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويَقَعُون في أعراضهم .
وصححه الألباني .

وأما الأشياء التي ذُكِرَ أن النبي صلى الله عليه وسلم رآها ، فهي ثابتة في الجملة .
وتفاصيلها تحتاج إلى بسط وإلى وقت .
..............................


http://almeshkat.net/vb/showthread.php?t=39199