،،
أرتاح اليك
أتحدث معك فلا أحسب وزن الكلمات
وأحرر عيني لا أخشى وقع النظرات
أضحك من قلبي
أبكى من قلبي
لا أخفي همس النبضات
لا أسجن وجهي بجوارك فى أى قناع
كذب ونفاق... غش وخداع
أقنعة ألقيها بعيدا
أتمتع بالصدق أخيرا
لك وحدك يبدو القلب بلا ألوان
احساسه يرسمه بوجهي
تبوح بمعناه العينان
وتؤكد صدقهما الشفتان
فقلبي مثلي
......... يرتاح اليك.........
..
،،
أمي يا حبي الصادق
يا نبضي وروحي
أمي يا روح وريحان
أمي يا عطرا لا مثيل له
افديك بروحي وبدمعي
تماسكي ياأمي
اقبل يديك وقدميك لأجلي كوني قوية
ليس الآن مازلت أحلم
ضميني كطفل بين ذراعيك
طمنيني كما كنتي تفعلين
ليس الآن يا كل نساء العالم
يا نبع حنان يرويني كل صباح بسيل من الدعوات
كوني قوية يا ماما اقبل كفيك وقدميك فأنا بدونك
كالزهر بلا الوان كفراشة لا تقوى الطيران
من قلبي ياماما كوني بخير كوني بخير![]()
..
لمن سيمر من هنا ارجوكم دعواتكم لأمي بالشفاء
يا رب ارفع عن امي السوء والمرض ربي اجعل مرضها طهورا لها
واكتبه في موازين حسناتها
اللهم اشفها انت الشافي لا شفاء الا شفائك شفاء لا يغادر سقما
اللهم امين
..
'
إن كان بوسعي أن أمنحك شيئا واحدآ في هذه الحياة
سـ أختار منحك
( القدرة على رؤية نفسك في عيوني )عندها فقط
♥ سـ تدرك ماذا تعني بـ النسبة لي..
..
كسرت بخاطر يومي اجيك بلهفتي محتاج
عن العالم [ تمنيتك ] بأحزاني معي توقف!!
تحريتك؟! وناديتك وحس القلب [ بالاحراج ]
رجعت وخاطري ../ مكسور وحزني فوق
مايوصف !
..
عَلى الله يَ { سُوآلِيف الصدوورَ }وَسِرهآ المستُور ..!
وَعلى الله يَ الخفوق اللِي تمنَى شيء مَ طـآلَه.. !
..
ترجم الأحساس .. ياقلبي
"( ترجمــه )"
أجمع شعــــوري وأنثـره فــي
"( لملمـــه )"
وأرجــع أكتب مانطقتـه فـي
"( تمتمـــه )"
خلّه يفهم خفوقي .. خلّهـ
"( يفهمــه )"
..
,,
عجبآ !! يحن لهم قلبي وهم بين أضلعي ’’
.. .. وتشتآق لهم عيني وهم في سوآدهآ ’’
,,
..
( لآ حرف سيفيكـ .. آلغرض ..
ولآ وصف قآدر ٌ ع ــلى رسمكـ ..
ولآ آحـآسيس ستصل لطـهركـ ..
فآنت آلمنفـرد وستبقـىى آلمنفـرد ..
وسآقتبـس من طهركـ .. وحنآنكـ آلكـثير ..
لآهـديه إيآكَ مع قلبي آلمجـنون ( بكـ ) ..
/
لفحكـ آلله بآلصحـة ِ وآلسـلآمه ..
ورزقك من آلسعـآده مآ تشـآء
وحرس خطآكـ .. إلى آين تذهب ..
ورع ــآك ..
..
ما فائــدةُ طـرق الابـواب !!!إن لـم يكن في نيتك الدخـول ,,
..
سأعاتبك قبل أن أفتقدك
العتاب .. هل بات عربونا للمحبة ؟
بعلاقتنا مع من نحب،نقع بكثير من الحالات ..
فتارة نغضب منهم..وأحياناً أخرى نرضى عليهم..
نبكي منهم مرة ً.. وأخرى نبكي لأجلهم..
نعيش لحظات بقربهم نحس فيها بأننا كل شيء..
ثم يأتي موقف واحد ونشعر لوهلة بأننا لاشيء...
ولأنهم قريبون منا..ويحتلون في القلب مكانة
نحس دائماً بأن علينا ألا نخسرهم على الرغم من أنهم يخطئون بحقنا
بقصد أو بغير قصد ، إلا أننا نتجاوز الأمر ليبقوا أحبة وليبقوا قريبين..
وكما يقول المثل الشعبي..»
العتب على قدر المحبة»..
فإننا نعاتبهم على تصرفاتهم وكأننا بعتبابنا نلتمس لهم عذراً..
ولأن العتاب بين الأحبة يصفي النفوس ويرحيها..نلجأ إليه..
فنحن بعتابنا لأحبتنا نقدم لهم هدية وهم لايدرون
فهل ثمة هدية أجمل من ان تثبت لمن أخطأ بحقك وأساء لك..
بأنك متمسك به..
وما عتابك إلا لأنك تحتاج لتبرير..
ولربما تنتظر التفسير..
ومن باب «العشم» بالمقرب منا نلجأ للعتاب كي لا يبقى للزعل أثر فينا ..
فتتصافى نفوسنا ونرجع كما كنا «أحبابا وأصدقاء»..وكأن شيئاً لم يكن..
على العكس تماماً فإن مقدار المودة التي جمعتنا به تزداد..
فالعتاب هو الطريق لصفاء الأنفس.
ومن منظور علم الاجتماع
فإن العتاب فن فهو مصفٍ للنفوس وغاسل للأحقاد ،
وللعتاب فن وقواعد متى ماطبقت أدى العتاب غرضه واستجمع فوائده...
ومهما كانت المشكلة الواقعة فإن العتاب يحلها...
لأنه راحة للنفس وللضمير فبه الكل يقدم أعذاره واعتذاره ويلوم ويعاتب
فلا يبقى للمشكلة أثر ..فتتصافى النفوس وتهدأ القلوب
..