نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



أعزفك ! .. حلم ٍ تمادى في عروقي والهطول ...
واسمعّك لمّا تغنـي ، [ ليــه فيني تعزفين ] ؟!