أربعينية تحتفل بطلاقها من زوج "غير عادل"

[*نقاء*]

هنا يأتي النقاش ( هل اصبح الطلاق ابغض الحلال هو الحل الأنسب للهروب من جحيم تلك الحياة الزوجية وهل تطبيق حكم الخلع فرصة للنجاة من طوق بعض الأزواج أم إنه فرصة للفكاك
من ذلك الزوج ولو كان بغير سبب مقنع ، ولو حدث الطلاق فهل ترى ذلك مبررا لإقامة الاحتفالات
وإظهار السعادة أم إن الأمر يعد تشفيا ونكالة بذلك الزوج ؟

تحياتي وتقديري

اولاً اهنيك على اختيار موضوع صار في هذه الأيام ارخص الحلال
الرجل يتشفى في المرأه بأنقاص حقوقها ويدوس حتى كرامتها كونه رجل وهذه امرأه يستعرض بعضلاته عليها لتجد المرأه فرصه مناسبه تتشفى فيه فاتطالب بالطلاق وتحتفل حتى تشعره بإهانه وبهذه الطريقه ترد بعض كرامتها
اكيد هذا لايعني انها مبسوطه بطلاقها فلا اظن ان هناك واحده ترغب بالطلاق لكن اثق تماما انها ارتاحت منه تمام الراحه وان كان كلمة (طلاق) هي وحدها من أألمتها ولكن هو ..................

وبكل صراحه الرجال اصبحوا في قمة الإهمال والا مبالاه
اما اذا كانت المرأه موضفه فاحدث ولا حرج حتى ريال يراه كثير عليها ويراها تمتلك اموال قارون واذا كانت لاحول لها ولا قوه فهو هنا يرا نفسه ملك الطواغيت واكيد ليس كل الرجال انما البعض والبعض هنا اقصد به الأغلبيه

ولكن من الضحيه ((الأبناء للأسف ))

وكما يقال (عاشر يهودي ولاتعاشر بخيل )

والإحتفال ماهو الا فيض من غيض

احترام ممتد......

اولاً اهنيك على اختيار موضوع صار في هذه الأيام ارخص الحلال

الرجل يتشفى في المرأه بأنقاص حقوقها ويدوس حتى كرامتها كونه رجل وهذه امرأه يستعرض بعضلاته عليها لتجد المرأه فرصه مناسبه تتشفى فيه فاتطالب بالطلاق وتحتفل حتى تشعره بإهانه وبهذه الطريقه ترد بعض كرامتها
اكيد هذا لايعني انها مبسوطه بطلاقها فلا اظن ان هناك واحده ترغب بالطلاق لكن اثق تماما انها ارتاحت منه تمام الراحه وان كان كلمة (طلاق) هي وحدها من أألمتها ولكن هو ..................

وبكل صراحه الرجال اصبحوا في قمة الإهمال والا مبالاه
اما اذا كانت المرأه موضفه فاحدث ولا حرج حتى ريال يراه كثير عليها ويراها تمتلك اموال قارون واذا كانت لاحول لها ولا قوه فهو هنا يرا نفسه ملك الطواغيت واكيد ليس كل الرجال انما البعض والبعض هنا اقصد به الأغلبيه

ولكن من الضحيه ((الأبناء للأسف ))

وكما يقال (عاشر يهودي ولاتعاشر بخيل )

والإحتفال ماهو الا فيض من غيض

احترام ممتد......

حياك الله أختي ( نقاء )
الحياة الزوجية سكن ومودة وألفة ومحبة ترتبط بميثاق الزواج
واحيانا وبكل اسف تعترض تلك العلاقة الزوجية مشاكل تعصف بها
وتهز اركانها وتعترضها العديد من المشاكل والخلافات التي قد تتسبب
وبكل اسف للوصول للانفصال والطلاق الذي يكون ضحيته تشتت اسرة .
وقد يكون الطلاق خير للطرفين وفرصة لبداية حياة جديدة يعوض الله فيها الطرفين
( سيجعل الله بعد عسر يسرا )
لكن لا نريد ان نجعل من الطلاق هو الحل الأول والأمثل فهناك حلول أجدر وافضل
فعندما يجلس الزوجان ويتفقان على إيجاد الحلول الناجعة لكل المشاكل التي تعترض
حياتهما سيوفق الله بينهما ويصلح امرهما ويدلهما للصواب ويرشدهما إليه
وإن قدر الله وحدث الطلاق فعلى الزوجين ان يتذكرا العشرة بينهما وعدم التشفي في بعضهما
فاما أمساك بمعروف أو تسريح بأحسان .

تحياتي وتقديري