قمة ُ التـَّوَغلْ !

[عبدالله محمد مصلح]

قمة التـَّـوغل ْ !
أن ترتادين َ أروقة َ المدارك ْ ..
عبثا ..
ليعيث َ الجنون ُ ..
بها ..
في ليلة حمقاءْ ..
سمَحت ْ لك الدخول !
أوَ تستوْعِبين ْ ؟

هُبِّي كما عهدتك ..
لفحًا ..
على شتاء أعصابي ..
فإن تنازلت عما أردته ..
لك المكوث بتلك الأروقة ..
لا أعتقد !

اسمحي لن أوافق ..
أن تستعمري قلبا ..
كان قد حواك ..
عجبا ..!
لم قد حواك ؟

ها أنا يا قلب ..
أعدت ُ ترتيبَ زواياك ..
فلا تـُـضْحك ْ نفسي على نفسي ..
برخصة استيطانٍ بك ..
جديدة ً ليست جديدة ْ !
.
.
.

[سامي علي حملي]

يا لحالتك ! يا لسفورك !
...
و كأنك تغمز لي يا صاحبي و طرفك يقول :
أأنتم سواء ؟
أأنتم العزلة تلك ؟

هأنت كما أنت سيد التفاصيل البلورية

ستكون للأـبد ( بين الغيم ) فإحفظ متكئك
....
أيا نصفي

دمت خرافي الحروف

[نُهَى]

هل تخرج من جلدك هنا؟ أم تتداخل هي فيه؟!
مع أمنياتي ألا تكون (هي) ليّنة_ كلُغتك_ كيلا تتأقلم سريعاً مع زوايا قلبك الجديدة..

[سيرين خالد]

أعد ترتيب زواياك كما شئت لاني أعلم
أنها ستكون في كل زاوية إنما هي كبرياء
العشق .........
كلمات في القمة لك كل الاحترام

[ذكريات الماضي]

تسسسلمْ إيدكِ ع الطررحْ
يعطيكْ ربيٍ الع ـآفيهْ

[عبدالله محمد مصلح]

يا لحالتك ! يا لسفورك !
...
و كأنك تغمز لي يا صاحبي و طرفك يقول :
أأنتم سواء ؟
أأنتم العزلة تلك ؟

هأنت كما أنت سيد التفاصيل البلورية

ستكون للأـبد ( بين الغيم ) فإحفظ متكئك
....
أيا نصفي

دمت خرافي الحروف

أهلا بمليك المفردات اللازوردية ..

حللت أهلا و نزلت سهلا ..

بين الغيم يا عزيزي ..

وجدتك باذخ الحضور ..

أدامك الله سامي الحرف ..

[عبدالله محمد مصلح]

هل تخرج من جلدك هنا؟ أم تتداخل هي فيه؟!
مع أمنياتي ألا تكون (هي) ليّنة_ كلُغتك_ كيلا تتأقلم سريعاً مع زوايا قلبك الجديدة..

نهى ..

معنى الحضور و التألق ..

تواجدك ..

لا تعتقدي بأنها لينة لتلك الدرجة ..

حتى تتأقلم معي مجددا ..

فولاذي انا أصبحت ..

كوني مسيرةً دومًا

[عبدالله محمد مصلح]

أعد ترتيب زواياك كما شئت لاني أعلم
أنها ستكون في كل زاوية إنما هي كبرياء
العشق .........
كلمات في القمة لك كل الاحترام

و هو كذلك يا سيرين ..

أنفة ٌ و كبرياء ..

ثقة أشكرك عليها ..

مرحبا مليون ..