اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محناب مشاهدة المشاركة
والله تعمقت مع هذه المعلقة الجازانية المرتلة
حتى غرقت بالدمع

هنالك مقولة يرددها صديقي
فكان دائما يقول
لا خير في ديره تصحى الصباح ولا تسمع فيها ذاعر ضأن
يعني مروح مروح ما فيها كلام

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قسما ابكاني المقطع شوقا لديرتي
حتى ظننت بأن لن يتلقاه ويفهم تفاصيل انشاده
احد مثلي كما فهمته

والله يسامحك يا صامطية

.
أهلاً ومرحباً أخي محناب

بكيت والله قبلك وكأن الحادي يعني (الصامطية) بالذات لاسواها !!
وكلما بدأ مقطعاًُ لاح لي وجه والدتي وهي على [الطراحة] وأمامها [ثلاجة القشر] وفناجيل [الطين]
التي لازالت إلى الآن لاتستسيغ تناول القهوة إلا فيها ..

اعذرني أخي محناب أن أوهنت حبل صبرك على فراق الديرة ؛ لكن الله المستعان ؛ قريباً سنعود ونقضي فيهاً عمراً جديداً إن شاء الله يبدأ مع أول خطوة في عودتنا ..

شكراً لك وسامحني الله وإياك وغفر لنا أجمعين ..

صامطية