هنا مصيبتان كل مصيبة أكبر من الثانية :
الاولى : أب يعتدي على ابنته ولا أكاد اصدقها ابدا وأين في جازان وفي بلد الحرمين , لا حول ولا قوة الا بالله
الثانية : وهي حضوره مراسم عقد القران وهنا أسجل علامة استغراب اكبر , هل هو يبقى في عقل اي احد أنه اباها وهو فعل ما فعل , من احضره لعقد قرانها شخص ربما عقله اقرب الى حجر مصمط منه الى عقل انسان يفكر
.................................................. ......
تعجبني الصحافة الصفراء ما تصدق تلقى جنازة وتبغى تشبع فيها لطم
وصار الموضوع قضيه ومنتشر وسكوت الكثير من الامهات والفتيات !!
أنين ربما تتكلمين عن شارع هارلم وليس عن منطقة جازان![]()