نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


ياصاحبي خذ للحبيب رسالتي

فعسى يرى بين السطور الأدمعا

بلغه أني في الغرام متيم

والقلب من حد الفراق تصدعا