رحم الله الأخت هديل محمد الحضيف
وجزاها خيراً على ما قدمته من أعمال جبارة في رفعة الدين
مضاهاة بعمرها الذي لم يتجاوز العشرين ربيعاً
فرحمها الله رحمة الأبرار
والحقها بالشهداء والصالحين
شكراً اختي قلبها وطن
لتذكيرنا بكاتبة من أروع الكتاب وأصدقهم حديثا
الخط يبقى زمانا بعد كاتبه .. لازال قلمها يستنطق الصمت ويفوح النور من جنبات مدونتها .. رحمها الله رحمة واسعة .. وشكرا لمرورك أيها الكريم