هي حكاية من عمق الروح , تنثارت لترسم لنا لوحة من أجمل اللوحات
أُدهشتُ كثيرًا في كيفية التعامل مع المنظر وتوظيفه في وصف المجتمع أو الواقع المُحيط.
حقًا هي النافورة وهو الإندفاع , تمام كما وصفتهُ هنا.
حسن الصميلي..
أنت تُجبرُ من يقرأ من تنقشهُ على الإنغماس أكثر بين حروفك والتوغل بين معانيها بجدارة.
كنتُ هنا منذُ بداية انطلاق النافورة , ونسيتُ أين كُنت , لأُدرك نفسي على الجهة الأُخرى وقد قذفتني الرياح خارج نطاق الواقع بكثير.
بهيجٌ أنت وبديع
![]()