أنا و النيل
أنا والنيل
متفقان في لون القدر
نمضي ويحرسنا القمر
عينان تختبئان في جفن السحر
والحب يا للحب
من كأس على الوقت انكسر
أختال كالوتر الحزين
على شفاه الحلم يغفو
مثقلا بالجدب
يرتقب المطر
يا نيل قد طال السفر
وأنا هنا ..
قدح تعتق عنفوانا
ما استكان
يا نيل ما هذا المكان
إلا ظباء من هوى مرت
يفوح العطر من أنفاسها
إلا طيورا من حنان
يا نيل ..
وامتد الهوى شالا يطوقني
ويعزفني كما الأنغام
تسري بالمراكب
يالهذا الليل ..
وابدأ السمر ...
،
،
القاهرة 21/11/2010
صاحبي الذي أحب
بعض التنسيق يجعل الجمال أكثر
قد تلاقينا حول هذا النص مقتبسين جمره
ليلَ باح ببعض ما فيه
جئت لأحييك
وأستودع الله نيلك وظباءه ومراكبه
فقد طال السفر
لا أدري لماذا ترتبط هذه القصيدة موسيقياً بطبقة صوتك الهادئة جداً !
هل سرقت من النيل هدوءه تلك الليلة ياحُسين !
{ يا نيل ..
وامتد الهوى شالا يطوقني
ويعزفني كما الأنغام }
أسألُ الله أن يمنحني شرف اللقاء بك قريباً !!
قصيدة رائعة
مليئة بالصور المُعاده
والافكار المعتاده
سهلة...
أحببتها
شكراً لك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن الصميلي
شاعري الجميل / أبا باسم
أهلا بك وبمجيئك ,,
أخي سكبت هذا النص هنا قبل أن أعرف عن موضوع مصر ..
وقد حزنت لجعلي من النيل حبيبا مسترخيا للهوى في وقت يتململ هو هناك .... !
ولا ضير يا صديقي فقد أظهر الله الحق واستجاب لنداءات النيل المتطلعة للتغيير ...
أهلا أخي محمد القاضي
الهدوء الجميل المتدثر بالموسيقى هو ما يفاجئنا هنا عبر كلماتك الأخاذه ..
أنا سعيد بك هنا فكيف لو التقيتك .. وقد كاد لولا تعبي ذلك المساء ,,
حتما سأكون أسعد و أعظم حفاوة بك والله ..
دمت نبع مودة وبيان أبدا يا أخي ...
محبك .....
النّيل هانئٌ بمعيّتك ,
وأنتَ تستأذنُ هناءهُ لتعودَ .. فتُشركهُ في غياهبِ الانتظار .!
أستاذي الفاتن حسين
أنتَ مُباركٌ على الشعرِ , ما انهالَ كلمك .
كُن بهِ .. ولأجلِه .
ودٌ يمتدّ
.
لوركا
تحية طيبة لك
شاكرا لك هطولك الجميل على ضفاف حرفي ...
ودمت بألق دائما ,,,,
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
