الوضع خطير ولا نعلم هل هي فتنة تقضي على الأخضر واليابس
أم هي ثورة شعوب ضد الظلم والجبروت .
بالرغم من التدخلات الخارجية والأجندة المجهولة
وبالرغم من التنازلات التي تأخر الرؤساء في تقديمها بالرغم إنها حقوق مشروعة للشعب
اقول بالرغم من ذلك كله إلا إن المظاهرات ما زالت مستمرة وهنا ياتي السؤال المهم
لماذا لا يحكم الجميع عقولهم ويعملون على وحدتهم ويقترب الراعي من رعيته
ويعطي شعبه حقوقهم ويتقي الله فيهم بما يكفل سلامة الوطن والشعب .
أم إن الثقة اصبحت معدومة بين الطرفين الحاكم والمحكوم .
شكرا ( كتاب )