عودة خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن فرحة أمة أسعدت كل أفراد الشعب السعودي والعربي والإسلامي الذين كانت دعواتهم لا تنقطع منذ أن تعرض يحفظه الله للوعكة الصحية. وهذه المناسبة السعيدة جاءت لتجسد مشاعر الوفاء والولاء والحب لقائد المسيرة ورجل الخير والعطاء، والتلاحم بين المليك المفدى وشعبه الوفي الذي نثر أفراحه في كل المدن والقرى والهجر من أرض هذه البلاد الطاهرة ابتهاجًا بعودة خادم الحرمين الشريفين ونجاح رحلته العلاجية.
مرحباً بعودتك لوطنك وأبنائك يا آسر القلوب
أنورت بقدومك الدار ياغالي...وأسفرت عقب ماعاد غايبها
![]()