إلا أن هذا المنهج لايُقرر للطالب
كمنهج مستقل إلا في المرحلة الجامعية
أي في العشرينات من عمره
بعد أن قضى هذا العمر بمفاهيم
وسلوكيات
صحية خاطئة
يصعب تعديلها وقد بدا تأثيرها
على جسمه واضحاً وقد
استوطنت العديد من الأمراض في جسمه وأصبحت السلوكيات الخاطئة
في الصحة في مرحلة المهارة بدون تفكير
كما يسميها أهل البرمجة العصبية
إلا لمن حالفه الحظ بأسرة
لديها بعض الوعي الصحي.
نقطة مهمة جدا في هذا الموضوع المميز
أن يتعلم أطفالنا الثقافة الصحية منذ نشأتهم
ويعرفوا الصح والخطأ في السلوكيات العامة
وفي التعاملات مع كل ما حولهم من مأكل ومشرب وأدوات وملابس وغيرها
عندما تترسخ هذه المعلومات في الصغر يتلقاها الطفل بطريقة سليمة ويتبعها بكل يسر
مع التشجيع من الوالدين والمحيطين .
وما أحوجنا إلى التجديد والتغيير في مناهجنا العقيمة


الله يبارك فيك أختي ابتسامة الوليد