لعلها غدا
كنت متفائلا بعودته لأرض الوطن ولكن ما إن سمعت هذه المشاريع لا تخدمنا نحن العاطلين لا من الناحية المادية ولا النفسية تشائمت فالمروض من هذه المشاريع أن تكون ذات فائدة لعاطلي أو مهمشي هذه الدولة لكي تعود عليهم بالنفع ولكن بعد ماسمعت القرارات الملكية الصادرة بتحسين الوضع المعيشي قلت لعل وعسى أن يكون لنا نصيب إلى أن جاء القرار الذي يشير إلى العاطلين فبدى علي التفاؤل ولكن بعدما سمعت مجمل ؟ الفرار ؟؟؟
أقسم بالله أنه فرار منا نحن العاطلين درااسة أربعة أشهر إلى متى كل هذه السنوات ألم تكفي لدراسة أوضاع العاطلين والأمر بقرار يعيد لهم الأمل الذى يتلاشى
شاركونا الحزن واليأس على حالنا نحن العاطلين