مقالٌ لم يحتج كاتبه إلى أيّ شيءٍ من التّلميع
والتجميل والمكيجة .!
فقد قالَ ونقل الحقيقة المتواجدة بأسلوب
الاستفهام والتقرير , ومعاتبةً للجامعات الأخرى .
المدهش هُنا ..
أنّ جامعة جازان جعلت من الموسى ( الكاتب الساخر )
كاتباً مادحاً , وهنا المفارقة التي تُحسب لجازان .
شكراً لجامعة جازان وكافّة منسوبيها
وشكراً كبيرة للدكتور علي الموسى على هذه الدّرر
ودٌ يمتدّ
.



رد مع اقتباس