الله الله

هكذا تتُرجمُ ملامح الحُبِّ على مُحيَّا صامطة






أبا متعبٍ إذْ غبتَ غاب هناؤنا =على قلقٍ نغفو ونصحو فنقلَقُ


بنا عاثتِ الأشواقُ. ماثَمّ لحظةٌ =تولّتْ بلا شوقٍ.. كم الشوق مرهق!


ذوى وَرَقُ الأزهار ِوالوردِ حولنا =ذوى ياسمينُ العمر.. أطرقَ مُطرِقُ


ذوى الفلُّ.. لم يعبقْ به العطرُ.. والشذى= تلاشى بهِ.. و"الشيحُ" ما عاد يعبِقُ


وما عاد للكاذي عبيرٌ وفتنةٌ =ولا (فِشْقةَ امْكاذي) هواها يؤرّق


وأقبلتَ وافترّتْ زهورٌ وغرّدتْ =طيورٌ وللأفراح فجرٌ ومشرقُ


وأقبلتَ والعمرُ استفاق.. محلِّقا =به الأنسُ, والأنسُ استفاق يحلّقُ


وأقبلتَ.. للدنيا جَمالٌ, وللمدى =ظلالٌ وللّحظاتِ معنىً ومَنطِقُ
بقدر عميقِ الحُبّ يأتي عميقُه =بقدر الهوى يأتي الهوى.. يتدفق

وبقدر الهوى يأتي الهوى يتدفق

!
!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

تجلَّت معاني الحب في صاحب العُلا
إلى من لهُ في القلبِ عشقٌ و منزلُ

وكيف إذا لم نرسمُ الحب سيدي
لروحك , قلي من بهِ نتغزَّلُ



لامست شِغاف الروح بروعةٍ و جمال

لا فضَّ فوك أبا مساعد


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي