حمدا لله على عودته رغم أن وطننا لم يتغير عليه شيء وذاك لأنه
يرعانا غائبا وحاضرا لكن وجوده بيننا بدرا مضيئا يكون لنا أسعد وأكثر اطمئنانا
فيا ملك الإنسانية لا أراك الله مكروها فكم تقلبت في فراشي متألمة وأنا أتخيل
مدى ما تعانيه حفظك الله ورعاك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي