و لكن الوضع يختلف عما كان سابقا الآن اصبح المجتمع واعي و يعرف كل صغيرة و كبيرة عن محافظته و الأمور الإصلاحية فيها و لكن ينقصه الفعالية و الجرأة في ايصال صوته إلى المسؤول الفعال.
مرحباً بك أخي السامق
لقد شخصت الداء ووصفت الدواء في آن
فعلاً هذا ما ينقص مجتمعنا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.. ليت قومي يعلمون!