إن من يذهب الى السوق هذه الليالي سيلاحظ وبقوة أن عددالمتسوقات لقضاء متطلبات العيد هو نصف عدد المجهوليييين (ا لمجاربة)
المتحفزيين لأي شيء لايخطر على البال في السوق أعني قلب سوق الاثنيين
وفي المقابل نجد أن عددهن يفوووق بكثييرالرجال من أهل البلد
لذلك أخشى ما يخشاه كل رب أسرة وصاحب نخوة على بنات بلده من أي أبتزاز أو سرقة أو تحرش
فهل يذهب ركل رب أسرة مع أسرته المسؤول أمام الله عنها لحمايتها
وهل سيتنازل ذلك الكسوول ويضحي هذا الخامل بشيء من وقته العظيم وهمته الكبيرة من أجل ابنته أو زوجته أو اخته
أم أن هناك أولويات وما هو مهم لايتقدم على الأهم عنده0