لن نسألك سيدي ماذا تكتب ، ولمن تكتب ، ولن نتوهم أن الحيرة تنازعك لتصل إلى كنه ذاتك ..
لا ياعزيزي لا هذا ولا ذاك ، أنت لم تفقد اتزانك ولم تهرق سمو مقامك
إنها ثورة الأشواق ..عندما تعصف بنا !
ذلك أنه عندما يبلغ العشق مداه ولايصل الحرف إلى منتهاه
، نعجز عن تفسير مايختلج بداخلنا
نحتار كيف يكون البوح .. فنتركه يكتبنا كيف يشاء .
أمير الكلمة :
بكل تلك المشاعر المتدفقه روعةً وجمالا ..
كنت هنا بين حروفك أرتوي من جمال البوح .
مودتي وتقديري .