مرحبا أبو محمد
خبر مفرح
ولكن سيبقى الغير موظف وهو الأحوج
داخل دوامة البحث عن الكفيل!!
ولابد لهم ان كانوا حريصين على تسيير الأمر
للموطن المستحق ان يرفعوا من امامه هذا الحاجز
.....