أحمد يا أحمد
ولن أنسى أيضًا, فقد كُنت أنت تلك المرآة التي تعكسُ صورتي لأراني أيضًا مع الحاضرين حينها.
لا أعلم لماذا انصبَّت نظراتي إليك وأنا على المسرح, ولكن متأكد أن من أهم الأسباب هو أن عينانك تقرأُ بجمال وعُمقٍ أكثر
و لو اكتفيتُ بمجرَّد حضورك هنا لكان كافيًا جدًا
أسمى الأماني
![]()