صدقتُ دائماً وأبداً حينما اتبعت هدي المصطفى , وذكرت الله جهرة , وفي حين الوحدة ,
وأنا هنا أبدأ مدونتي هذه وأسأل الله جل في علاه أن يجعلها مدونة مباركة بحلول من حلّ فيها من الكرام ,
وأسأل الله أن يجعلني دائماً كما كنت في قلوبكم , ذاك العبد الفقـير إلى عفو ربـه ذو الهيئة البسيطة ,
المرِح حين المرَح , والصامت حين الصمت , هنا أنا كما أنا أساوي في تعاملي كل حيّ من البـشـَر
ومقياسي أخلاقهم لا تقواهم فتقواهم تعود لعالمها ,
هذا وان أخطأت فمن نفسي وإن أصبت فمن الله , والله الهادي إلى سواء السبيل .